فيديو يعرض لأحدى عربات الأمن المركزى التى قام بحرقها أهل و أصدقاء المواطن الذى أحتجز و مات بقسم الأزبكيةو تستمر الحيرة من الجانى و من المجنى عليه و هل هى أعمال بلطجة أم غضب شعبى نتيجة أستمرار التعذيب داخل الأقسام و أهانة مستمرة للمواطنين و الأكثر اثارة للتساؤلات أن هذه الواقعة بين أكثر فئتين فى الشارع المصرى مشهورتين بالبلطجة بنسب عالية الشرطة و سائقى الميكروباص و لذا فالأغلب أن الحقيقة ستختفى بينهم و سيكون المتهم الرئيسى هى الثورة
هذا الفيديو يعرض تظاهر المواطنين بجوار قسم الشرطة معبرين عن غضبهم و فراغ صبرهم من الممارسات القمعية للشرطة و يظهر هذا من هتافات المواطنين مثل يا داخلية يا داخلية آخر يوم الليلة دى و يا رب هنوريهم الغضب و يا رب يا رب هنعلمهم الأدب و يادى الذل و يادى العار أخ بيضرب أخوه بالنار و باطل باطل منصور العيسوى باطل و حضرات السادة الضباط بايديكم كم واحد مات و جسمنا نحس خلاص أفتح صدرك للرصاص و شارك معتصمى التحرير فى التظاهرة أصحاب ثورة الغضب الثانية بدليل ظهور هتاف الشعب يريد أسقاط المشير بين المتظاهرين أضافة لشهادتهم لمحررى بوابة الوفد الألكترونية و أكد الشهور أستعانة الشرطة بالبلطجية للأعتداء عليهم هتافات كلها تكشف مدى الغضب من تجاوزات الشرطة و من الأصوات المتداخلة تصل لبعض تفاصيل القصة كما يحكيها المتظاهرين و لكن تظل الحقيقة غائبة
فى هذا الفيديو قناة الحياة تتصل بمأمور قسم الأزبكية المتهم فى قضية تعذيب المواطن الذى توفى و أدعى أن الأهالى هى من قامت بالدفاع عن القسم و روى نفس الرواية التى رواها بيان وزارة الداخلية عن الواقعة
هذا الفيديو يعرض تظاهر المواطنين بجوار قسم الشرطة معبرين عن غضبهم و فراغ صبرهم من الممارسات القمعية للشرطة و يظهر هذا من هتافات المواطنين مثل يا داخلية يا داخلية آخر يوم الليلة دى و يا رب هنوريهم الغضب و يا رب يا رب هنعلمهم الأدب و يادى الذل و يادى العار أخ بيضرب أخوه بالنار و باطل باطل منصور العيسوى باطل و حضرات السادة الضباط بايديكم كم واحد مات و جسمنا نحس خلاص أفتح صدرك للرصاص و شارك معتصمى التحرير فى التظاهرة أصحاب ثورة الغضب الثانية بدليل ظهور هتاف الشعب يريد أسقاط المشير بين المتظاهرين أضافة لشهادتهم لمحررى بوابة الوفد الألكترونية و أكد الشهور أستعانة الشرطة بالبلطجية للأعتداء عليهم هتافات كلها تكشف مدى الغضب من تجاوزات الشرطة و من الأصوات المتداخلة تصل لبعض تفاصيل القصة كما يحكيها المتظاهرين و لكن تظل الحقيقة غائبة
فى هذا الفيديو قناة الحياة تتصل بمأمور قسم الأزبكية المتهم فى قضية تعذيب المواطن الذى توفى و أدعى أن الأهالى هى من قامت بالدفاع عن القسم و روى نفس الرواية التى رواها بيان وزارة الداخلية عن الواقعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق