أشارت السيدة جيهان السادات- زوجة الرئيس الراحل أنور السادات، أن الفريق الشاذلي أبعد بقرار من السادات بعد سماع أقوال المشير أحمد إسماعيل بخصوص الثغرة، وقالت في مقابلة مع برنامج "الطبعة الأولى" على قناة دريم الفضائية: "بالنسبة للكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، فإنه صديق مقرب للعائلة وتجمعنا صلة قرابة، واذكر أن هناك عددًا من الضباط شكوه للسادات من كتاباته المحبطة لهم قبل تنفيذ عملية العبور، وأنه صعب عليهم العملية من خلال ما كتبه"، وأضافت: "صداقة هيكل لم تمتد مع السادات بسبب أنه كان الصحفي الأوحد الذي يقابل الزعيم الراحل عبد الناصر وتنشر أخباره من خلال هيكل، غير أن السادات فتح بيته ومكتبه وعقله لجميع الصحفيين وليس لهيكل فقط، مما دفعه للشعور بأنه يفقد مكانته ولا تتم معاملته كما في عهد عبد الناصر".
وأكدت جيهان على حزنها الشديد من هيكل لما ورد في كتابه خريف الغضب، وقالت: "أحزنني ما ذكره في كتابه خريف الغضب، بأنني تركت السادات ينزف في الطائرة وذهبت للتحدث في التليفون، لكن ما حدث هو أني عندما حاولت الوصول إلى أنور السادات بعد إصابته على المنصة، كانت القوات قامت بنقله على الفور إلى الطائرة التي أتت به إلى مستشفى المعادي قبل أن أراه". أشارت السيدة جيهان السادات- زوجة الرئيس الراحل أنور السادات، أن الفريق الشاذلي أبعد بقرار من السادات بعد سماع أقوال المشير أحمد إسماعيل بخصوص الثغرة، وقالت في مقابلة مع برنامج "الطبعة الأولى" على قناة دريم الفضائية: "بالنسبة للكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، فإنه صديق مقرب للعائلة وتجمعنا صلة قرابة، واذكر أن هناك عددًا من الضباط شكوه للسادات من كتاباته المحبطة لهم قبل تنفيذ عملية العبور، وأنه صعب عليهم العملية من خلال ما كتبه"، وأضافت: "صداقة هيكل لم تمتد مع السادات بسبب أنه كان الصحفي الأوحد الذي يقابل الزعيم الراحل عبد الناصر وتنشر أخباره من خلال هيكل، غير أن السادات فتح بيته ومكتبه وعقله لجميع الصحفيين وليس لهيكل فقط، مما دفعه للشعور بأنه يفقد مكانته ولا تتم معاملته كما في عهد عبد الناصر".
وأكدت جيهان على حزنها الشديد من هيكل لما ورد في كتابه خريف الغضب، وقالت: "أحزنني ما ذكره في كتابه خريف الغضب، بأنني تركت السادات ينزف في الطائرة وذهبت للتحدث في التليفون، لكن ما حدث هو أني عندما حاولت الوصول إلى أنور السادات بعد إصابته على المنصة، كانت القوات قامت بنقله على الفور إلى الطائرة التي أتت به إلى مستشفى المعادي قبل أن أراه".
المصدر جريدة الشروق
وأكدت جيهان على حزنها الشديد من هيكل لما ورد في كتابه خريف الغضب، وقالت: "أحزنني ما ذكره في كتابه خريف الغضب، بأنني تركت السادات ينزف في الطائرة وذهبت للتحدث في التليفون، لكن ما حدث هو أني عندما حاولت الوصول إلى أنور السادات بعد إصابته على المنصة، كانت القوات قامت بنقله على الفور إلى الطائرة التي أتت به إلى مستشفى المعادي قبل أن أراه". أشارت السيدة جيهان السادات- زوجة الرئيس الراحل أنور السادات، أن الفريق الشاذلي أبعد بقرار من السادات بعد سماع أقوال المشير أحمد إسماعيل بخصوص الثغرة، وقالت في مقابلة مع برنامج "الطبعة الأولى" على قناة دريم الفضائية: "بالنسبة للكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، فإنه صديق مقرب للعائلة وتجمعنا صلة قرابة، واذكر أن هناك عددًا من الضباط شكوه للسادات من كتاباته المحبطة لهم قبل تنفيذ عملية العبور، وأنه صعب عليهم العملية من خلال ما كتبه"، وأضافت: "صداقة هيكل لم تمتد مع السادات بسبب أنه كان الصحفي الأوحد الذي يقابل الزعيم الراحل عبد الناصر وتنشر أخباره من خلال هيكل، غير أن السادات فتح بيته ومكتبه وعقله لجميع الصحفيين وليس لهيكل فقط، مما دفعه للشعور بأنه يفقد مكانته ولا تتم معاملته كما في عهد عبد الناصر".
وأكدت جيهان على حزنها الشديد من هيكل لما ورد في كتابه خريف الغضب، وقالت: "أحزنني ما ذكره في كتابه خريف الغضب، بأنني تركت السادات ينزف في الطائرة وذهبت للتحدث في التليفون، لكن ما حدث هو أني عندما حاولت الوصول إلى أنور السادات بعد إصابته على المنصة، كانت القوات قامت بنقله على الفور إلى الطائرة التي أتت به إلى مستشفى المعادي قبل أن أراه".
المصدر جريدة الشروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق