الكاتب وحيد حامد: أنا راجع للتحرير لأن مغادرة الميدان كان خطأ كبير بعد تنحي مبارك .. ولازم نحدد مطالبنا اللي هاتعيد الثورة لمجراها زي إقالة الحكومة واتخاذ قرارات حاسمة فيما يتعلق بالوضع الأمنى.
الباحث د. ضياء رشوان: أنا نازل ميدان التحرير يوم الجمعة 8 يوليو لاستكمال ثورة 25 يناير.. ولأن كل فئات المجتمع المصري تحتاج للبناء من جديد، عشان كده لازم نتوحد ونرفض أحداث بعينها بتسرق الثورة.
الخبير الأمنى محمود القطرى: كل ما تأخرنا في العودة لميدان التحرير كل ما أعطينا الفرصة لازدياد الوضع الأمنى سوءا، وأنا نازل عشان أطالب بإقالة الحكومة وتعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا قائما بأعمال رئيس الجمهورية فى حال عدم قدرة المجلس العسكري على القيام بها.
القس فلوباتير كاهن كنيسة العذراء: هاروح التحرير يوم الجمعة ومعايا المعتصمين في ماسبيرو من الأقباط لأنهم جزء أصيل من الوطن.. وهانشارك عشان نعيد الأمن للشارع المصري ونطالب بمحاكمات جادة ودستور جديد.
الفقيه الدستوري عصام الإسلامبولي: أنا نازل لأن الثورة في خطر شديد وبتنحرف عن مسارها الصحيح، بسبب الباطؤ والتواطؤ فى محاكمات الضباط واستمرار إهمال شئون أسر أهالى الشهداء والمصابين.. وهاطالب بإقالة الحكومة لأن كتير من رموزها من عناصر الحزب الوطني المنحل، وهاطالب بوضع الدستور قبل الانتخابات.
سامح عاشور رئيس الحزب الناصري: نحن مع الغد بكل محتواه بما فيه الدستور أولآ.. وضروري يبقى فيه حوار حقيقي بين المجلس العسكرى والشعب.. وأنا نازل عشان أطالب بضرورة تعيين مجلس رئاسي لو مقدرش المجلس العسكرى تأدية مهامه بشكل صحيح.
مرشح الرئاسة د. عبد المنعم أبو الفتوح: لازم كلنا ننزل الميدان يوم الجمعة عشان نحمي الثورة ونحافظ على حقوق الشهداء ونساعد على دوران عجلة الإنتاج بعيدا عن وجود أي شعارات حزبية أو دعاية انتخابية.
جورج إسحاق منسق حركة كفاية الأسبق: أنا نازل احتجاجا على أحكام القضاء المجحفة وعشان نطهر البلاد من الفاسدين.. وهاطالب بـ"الدستور أولا" عشان يبقى فيه إطار مرجعي تتوافق عليه القوى الوطنية.
د. عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة: هشارك مع الحزب في مظاهرات الجمعة عشان نخرج من المآزق السياسية اللي سببها البعض.. والموقف الآن يدعو الجميع للتوحد لنصل إلى أن تكون القوى الحاكمة ممثلة للشعب.. وهانستكمل مسار الثورة الصحيح بالضغط الشعبي.
ممكن انت كمان تقولى : أنت ليه نازل ميدان التحرير يوم الجمعة؟؟
المصدر جريدة الدستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق