أعلن اتحاد شباب الثورة عن أسفه الشديد للمشاركة فيما أسماه "ندوة" المجلس الأعلي للقوات المسلحة لثبوت عدم جديتها وعدم وجود هدف او جدوى منها بحسب بيان من الاتحاد صادر عن المكتب التنفيذي وأشار البيان إلي انه بات من الواضح ان ميدان التحرير أصبح هو الوسيلة الوحيدة للتحقيق باقي مطالب الثورة لثبوت عدم وجود نية حقيقية لسماع صوت الشباب وعدم وجود نية حقيقية لتحقيق مطالب الثورة بالتفاوض .
وأشار البيان الموقع باسم المكتب التنفيذي للاتحاد:"أن الاتحاد شارك في الحوار لعرض مطالب الثورة إلا إنه فوجئ بأن الدخول للمسرح ببطاقة الرقم القومي وتواجدت اعداد كبيرة من لا يمثلون الثورة المصرية من شباب
الحزب الوطني المنحل وبعض الطوائف الأخرى في ظل سيطرة من شباب الاخوان والتيارات الاسلامية علي مقاعد المسرح والتي كان من المفترض ان يحضر عنها 10 افراد كما قيل من قبل ولكنه حضر اعداد كبيرة من كل طرف.
وأبدي تامر القاضي عضو المكتب التنفيذي للاتحاد في البيان استيائه من أسلوب إدارة الحوار وتنظيمه السيئ ومحاولات تشويه صورة الثورة وصورة الشباب- حسب وصفه - مضيفا :" كان اللقاء من طرف واحد يتكلم والاخر من المفترض انه جاء ليصفق فقط ولا نعرف لماذا تم سحب التليفونات المحمولة من اكثر من ألف شخص وكان الأولي ان يتم إبلاغ المدعويين بعدم اصطحاب التليفونات المحمولة او غلقها"
وأعلن الاتحاد في بيانه انسحابه من باقي جلسات لقاء المجلس الاعلي للقوات المسلحة لعدم ثبوت جديتها وعدم وجود غرض حقيقي منها ويؤكد علي إنه بعد ما حدث في الحوارات واللقاءات التي تمت مؤخرا سواء الحوار
الوطني او الوفاق الوطني ولقاء المجلس الأعلي للقوات المسلحة والتي كانت حوارات غير جادة وتحمل محاولات واضحة لتشويه صورة الثورة وشبابها وعدم اشتراكه في اي حوار او لقاء سيتم لا يثبت جديته و ولا يوجد هدف واضح منه أو أجندة له ويعلم فيه من الذي يحضر".
المصدر جريدة الدستور الأصلى
وأشار البيان الموقع باسم المكتب التنفيذي للاتحاد:"أن الاتحاد شارك في الحوار لعرض مطالب الثورة إلا إنه فوجئ بأن الدخول للمسرح ببطاقة الرقم القومي وتواجدت اعداد كبيرة من لا يمثلون الثورة المصرية من شباب
الحزب الوطني المنحل وبعض الطوائف الأخرى في ظل سيطرة من شباب الاخوان والتيارات الاسلامية علي مقاعد المسرح والتي كان من المفترض ان يحضر عنها 10 افراد كما قيل من قبل ولكنه حضر اعداد كبيرة من كل طرف.
وأبدي تامر القاضي عضو المكتب التنفيذي للاتحاد في البيان استيائه من أسلوب إدارة الحوار وتنظيمه السيئ ومحاولات تشويه صورة الثورة وصورة الشباب- حسب وصفه - مضيفا :" كان اللقاء من طرف واحد يتكلم والاخر من المفترض انه جاء ليصفق فقط ولا نعرف لماذا تم سحب التليفونات المحمولة من اكثر من ألف شخص وكان الأولي ان يتم إبلاغ المدعويين بعدم اصطحاب التليفونات المحمولة او غلقها"
وأعلن الاتحاد في بيانه انسحابه من باقي جلسات لقاء المجلس الاعلي للقوات المسلحة لعدم ثبوت جديتها وعدم وجود غرض حقيقي منها ويؤكد علي إنه بعد ما حدث في الحوارات واللقاءات التي تمت مؤخرا سواء الحوار
الوطني او الوفاق الوطني ولقاء المجلس الأعلي للقوات المسلحة والتي كانت حوارات غير جادة وتحمل محاولات واضحة لتشويه صورة الثورة وشبابها وعدم اشتراكه في اي حوار او لقاء سيتم لا يثبت جديته و ولا يوجد هدف واضح منه أو أجندة له ويعلم فيه من الذي يحضر".
المصدر جريدة الدستور الأصلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق