ألقى اللواء محسن الفنجري، مساعد وزير الدفاع وعضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة، والذي أكد فيه حرص القوات المسلحة على تنفيذ وتكملة المهمة التي أخذتها على عاتقها في إدارة شؤون البلاد، وأنها لن تسمح بانتشار الفوضى من خلال قيام البعض بتفضيل مصالحه الخاصة على مصلحة الوطن العامة.
وأضاف الفنجري، أن القوات المسلحة حريصة على تسليم السلطة إلى إدارة مدنية في المواعيد المقررة لذلك، وأنها لن تسمح لأي طرف بالقفز على السلطة، وأن المجلس العسكري ملتزم بما قرره من خلال إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها، ثم إجراء الانتخابات الرئاسية، ثم إقرار دستور جديد للبلاد.
وأكد الفنجري حرص القوات المسلحة على دعم رئيس الوزراء ومساندته لتنفيذ ما جاء بالإعلان الدستوري، كذلك حرص القوات المسلحة على أعمال القانون بإحالة كافة الجرائم ومرتكبيها إلى المحاكمة أمام المحاكم العادلة، وعدم تجاوز الشرعية.
وشدد الفنجري على أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة ملتزم بإجراء الحوار مع كافة التيارات السياسية المختلفة، ملتزما بمبادئ الإعلان الدستوري، وأنه في سبيل ذلك يجب على المواطنين أن يفضلوا مصلحة الوطن على مصلحتهم الخاصة.
وحذر الفنجري من انحراف البعض بالتظاهرات والاحتجاجات، وما ينتج عنها من أضرار جسيمة تعوق تحقيق مطالب الثورة، كذلك ما ينتج من ترديد الشائعات التي تخرب الوطن، ولذا لا بد من تغليب المصالح الخاصة على العامة للبلاد.
وأضاف الفنجري، أن القوات المسلحة حريصة على تسليم السلطة إلى إدارة مدنية في المواعيد المقررة لذلك، وأنها لن تسمح لأي طرف بالقفز على السلطة، وأن المجلس العسكري ملتزم بما قرره من خلال إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها، ثم إجراء الانتخابات الرئاسية، ثم إقرار دستور جديد للبلاد.
وأكد الفنجري حرص القوات المسلحة على دعم رئيس الوزراء ومساندته لتنفيذ ما جاء بالإعلان الدستوري، كذلك حرص القوات المسلحة على أعمال القانون بإحالة كافة الجرائم ومرتكبيها إلى المحاكمة أمام المحاكم العادلة، وعدم تجاوز الشرعية.
وشدد الفنجري على أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة ملتزم بإجراء الحوار مع كافة التيارات السياسية المختلفة، ملتزما بمبادئ الإعلان الدستوري، وأنه في سبيل ذلك يجب على المواطنين أن يفضلوا مصلحة الوطن على مصلحتهم الخاصة.
وحذر الفنجري من انحراف البعض بالتظاهرات والاحتجاجات، وما ينتج عنها من أضرار جسيمة تعوق تحقيق مطالب الثورة، كذلك ما ينتج من ترديد الشائعات التي تخرب الوطن، ولذا لا بد من تغليب المصالح الخاصة على العامة للبلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق